اشتاق اليك شوقا اباد معة معنى الاشتياق ...
اضاع معة المعانى التى احسها من الاعماق ...
شتت القوة التى احياها مع نهارك بوسع الافاق ...
لا لم اكن يوما بهذا الواقع والتساؤلات ...
فالاشتياق موجود ...
لكنى لن اكتب عنة حتى تولد كلمات تفى بحق هذا الاشتياق ...
وحتى تضيف القواميس تعبير اللهفة وتسرد شوق الرفاق ...
عندما يتعلم الطير ان الحانة ينقصها لحن الفراق ...
وان السحاب قد يمطر يوما دموعا تلحنها لهفة العناق ...
وان الورد يستحى يوما ان يتفتح من دون وفاق ...
كيف تبحر العينان فى الحياة ويعتريهما الارهاق ...
ارهاق تلك اللهفة التى لم ادرى بعد كيف انغمها ...
كيف اقولها.. وكيف اوفيها حقها .. كيف اترجم نور تلك لكواكب ...
كيف اقول انك بصمة كل النساء ؟...
بالطبع لن اقدر ان اقولها حتى يضم قلبينا دفء اللقاء ...